الأربعاء، 25 أغسطس 2021

خان الخليلي

 أظن أن القراءة المتأملة لرواية ك( خان الخليلي) للعبقري نجيب محفوظ بمثابة جلسات علاج للنفس ، إذ تساعد المتأمل على سبر أغوار قلبه، وفهم تعقيدات ما يشعر به، فإذا فهم المرء مشاعره كان ذلك له نورا يتقوى به على فعل ما يتسق مع قيمه ومبادئه دون تشويش : انظروا إلى تحليل أحمد عاكف ‏بطل الرواية لمشاعره : " حب فوقه غضب فوقه حزن فوقه ذكرى مروعة...فلكي أخلص إلى هذا الحب ينبغي أن أدوس كرامتي وذكرى أخي وهذا محال..."

ليست هناك تعليقات: