" دع كل امرئ يدبر أمره
من وجهة نظره هو، إنه أدرى بمطالبه ومشاعره، وهو مسؤول عن حياته، وعن نتائج أعماله،
وإذا كان لا بد لك من أن تدبّر أمره، فافهم نفسيته، وقدّر مشاعره، وليكن تدبيرك ما أمكن من جهة نظره، وبطريقة
تفكيره ". يوسف السباعي ، رواية :
فديتك يا ليلى ، ص 172 ، مكتبة مصر
شكرا ع المووضوع
ردحذف