أهلا وسهلا بك أخي رائد فتحت مدونتك على عجل وقرأت السيرة الذاتية وإن شاء الله أعود إليها حتما .. ويهمني بالطبع أن تشارك بتعليقاتك أيضا بين الفينة والفينة .. مرحبا بك وشكرا لك وزادك الله علما وفتح عليك فتوح العارفين
مقالة جيدة،مسألة التعدد مسألة محيرة للرجل نفسه قبل المرأة، أحياناً يجهل الرجل ما إذا كان ظالماً أو لا، أريد أن أسألك هاهنا: من وصل إلى مرحلة لا يشعر فيها بالميل إلى زوجته، لا يخفق قلبه لا، لا تحركه، لا تشبع عواطفه، وهي مع هذا تفعل ما بوسعها، ربما كان زواجه بها غلطة من غلطات العمر، فهل ترين أن زواجه مرة أخرى ـ بعد هذا ـ هو ظلم لهذه المرأة؟ هو شيء محير حقاً ولا يجيب عنه إلا امرأة تشعر بشعور النساء .. تحياتي أحدهم!!!
من نافلة القول ان الواقع المعاصر بتعقيداته ومدنيته يختلف كليا عن عصر وضع التشريعات المذهبية، لقد تشكلت ثقافة اجتماعية تحارب وتجرم التعدد. وعجبني في الكاتبة انها لم تحارب التعدد (رغم انوثتها) ولكن طالبت بالتقنين والوعي التعددي. وأرى ان مقترحها اذا طبق وتم تجييره سيزيد التعدد وسيتقبل المجتمع التعدد برحابة صدر أكثر
من نافلة القول ان الواقع المعاصر بتعقيداته ومدنيته يختلف كليا عن عصر وضع التشريعات المذهبية، لقد تشكلت ثقافة اجتماعية تحارب وتجرم التعدد. وعجبني في الكاتبة انها لم تحارب التعدد (رغم انوثتها) ولكن طالبت بالتقنين والوعي التعددي. وأرى ان مقترحها اذا طبق وتم تجييره سيزيد التعدد وسيتقبل المجتمع التعدد برحابة صدر أكثر
أخي ( أحدهم ) لم أفهم ما السؤال الذي لا تجيب عنه إلا امراة ، هل هو سؤالك عن الظلم ؟ لا أتصور أن الأمر مرتبط بكون المجيب امرأة أم رجل بقدرر مما هو مرتبط بقيم الصبر والعشرة الحسنة والرضا الجميل الذي يثمر إحساسا بحلاوة النعم ..مررت قبل أسبوع تقريبا على صيد الخاطر لابن الجوزي وهو يوصي كل من كانت له زوجة ( لا بأس بها ) وهذا تعبيره أن لا يتزوج عليها ، ويرضى بما قسمه الله ، ابن الجوزي تحدث عن الحقوق التي يتحملها المرء وتحدث أيضا بنفسية خبرت الكثير من إحباطات الحياة ، فهو يوصي بعدم الزيادة على واحدة لأن المرء لا يدري كيف تكون الثانية خلقا ودينا .. وأسأله تعالى أن يظلل قلبك بالسكينة والانس في رضاه وعافيته
إذا تم تطبيق ما أصلته المقالة سيزيد التعدد ،لا أوافقك يا سيدي ، لأن المراجعات حينها ستكون أكثر تأنيا لدى الرجل والمرأة على حد سواء ، أما عن قبول المجتمع للتعدد حيث أعيد النظر في طريقة فهم هذا التشريع فأوافقك والله أعلم وأحكم .. شكرا لك
شكراً للإجابة: ما أعنيه هو أنه لا يملك أية مشاعر عاطفية تجاه زوجته، ولا يستطيع أن يقربها، لا يشعر بأنه يميل إليها، ويتكلف التقرب منها تكلفاً، فهل إذا تزوج مثلاً يعد ظالماً لها؟ أم يبقى هكذا طيلة عمره؟ أم ماذا يصنع؟
ما شاء الله، زادك الله علماً و اسمحي لي بإضافة رابط المدونة لأني سأحرص على زيارتها بين الفينة و الأخرى ..
ردحذفرائد
صاحب مدونة : kilmt.com
أهلا وسهلا بك أخي رائد فتحت مدونتك على عجل وقرأت السيرة الذاتية وإن شاء الله أعود إليها حتما .. ويهمني بالطبع أن تشارك بتعليقاتك أيضا بين الفينة والفينة .. مرحبا بك وشكرا لك وزادك الله علما وفتح عليك فتوح العارفين
ردحذفمقالة جيدة،مسألة التعدد مسألة محيرة للرجل نفسه قبل المرأة، أحياناً يجهل الرجل ما إذا كان ظالماً أو لا، أريد أن أسألك هاهنا: من وصل إلى مرحلة لا يشعر فيها بالميل إلى زوجته، لا يخفق قلبه لا، لا تحركه، لا تشبع عواطفه، وهي مع هذا تفعل ما بوسعها، ربما كان زواجه بها غلطة من غلطات العمر، فهل ترين أن زواجه مرة أخرى ـ بعد هذا ـ هو ظلم لهذه المرأة؟
ردحذفهو شيء محير حقاً ولا يجيب عنه إلا امرأة تشعر بشعور النساء ..
تحياتي
أحدهم!!!
هل التعدد ثقافة؟
ردحذفمشاهد - 2007-12-26 18:50 (غرينتش)
من نافلة القول ان الواقع المعاصر بتعقيداته ومدنيته يختلف كليا عن عصر وضع التشريعات المذهبية، لقد تشكلت ثقافة اجتماعية تحارب وتجرم التعدد. وعجبني في الكاتبة انها لم تحارب التعدد (رغم انوثتها) ولكن طالبت بالتقنين والوعي التعددي. وأرى ان مقترحها اذا طبق وتم تجييره سيزيد التعدد وسيتقبل المجتمع التعدد برحابة صدر أكثر
هل التعدد ثقافة؟
ردحذفمشاهد - 2007-12-26 18:50 (غرينتش)
من نافلة القول ان الواقع المعاصر بتعقيداته ومدنيته يختلف كليا عن عصر وضع التشريعات المذهبية، لقد تشكلت ثقافة اجتماعية تحارب وتجرم التعدد. وعجبني في الكاتبة انها لم تحارب التعدد (رغم انوثتها) ولكن طالبت بالتقنين والوعي التعددي. وأرى ان مقترحها اذا طبق وتم تجييره سيزيد التعدد وسيتقبل المجتمع التعدد برحابة صدر أكثر
أخي ( أحدهم ) لم أفهم ما السؤال الذي لا تجيب عنه إلا امراة ، هل هو سؤالك عن الظلم ؟ لا أتصور أن الأمر مرتبط بكون المجيب امرأة أم رجل بقدرر مما هو مرتبط بقيم الصبر والعشرة الحسنة والرضا الجميل الذي يثمر إحساسا بحلاوة النعم ..مررت قبل أسبوع تقريبا على صيد الخاطر لابن الجوزي وهو يوصي كل من كانت له زوجة ( لا بأس بها ) وهذا تعبيره أن لا يتزوج عليها ، ويرضى بما قسمه الله ، ابن الجوزي تحدث عن الحقوق التي يتحملها المرء وتحدث أيضا بنفسية خبرت الكثير من إحباطات الحياة ، فهو يوصي بعدم الزيادة على واحدة لأن المرء لا يدري كيف تكون الثانية خلقا ودينا ..
ردحذفوأسأله تعالى أن يظلل قلبك بالسكينة والانس في رضاه وعافيته
إذا تم تطبيق ما أصلته المقالة سيزيد التعدد ،لا أوافقك يا سيدي ، لأن المراجعات حينها ستكون أكثر تأنيا لدى الرجل والمرأة على حد سواء ، أما عن قبول المجتمع للتعدد حيث أعيد النظر في طريقة فهم هذا التشريع فأوافقك والله أعلم وأحكم .. شكرا لك
ردحذفشكراً للإجابة: ما أعنيه هو أنه لا يملك أية مشاعر عاطفية تجاه زوجته، ولا يستطيع أن يقربها، لا يشعر بأنه يميل إليها، ويتكلف التقرب منها تكلفاً، فهل إذا تزوج مثلاً يعد ظالماً لها؟ أم يبقى هكذا طيلة عمره؟ أم ماذا يصنع؟
ردحذفاسأل فقيها يا أخي .. بصرك الله بالصواب وسددك
ردحذف