الثلاثاء، 10 يوليو 2012

يشبه فاطمة

زيارة إلى وادي نمار، فعلت شيئا ما بروحي .. تلك البطة السائرة المتآلفة مع وحدتها ، والأسماك الصغيرة التي تحتفي بعالمها .. والمياه النقية التي كانت كأنها صديقة قديمة لقدماي .. تهمس لهما بالأمل الجديد القادم .. حتى الجو كان رائقا .. شكرا يا رب على كل ما منحتني إياه من نعم .

تذكرت فاطمة أختي بكل ما تمنحني إياه من "جمال" .. نعم وادي نمار يشبه فاطمة:)